أصر الأبناء على تزويج والدهم بعد وفاة والدتهم، وتكفلوا بجميع نفقات الزواج والتحضير لليلة الاحتفال التي نظمت في إحدى قاعات الأفراح في محافظة صبيا بجازان.
وروى العريس إبراهيم مكي القاصر لـ«عكاظ» تفاصيل الاحتفال بالزواج، مشيرا إلى أنه تزوج في مقتبل العمر بامرأة فاضلة عاش معها سنين طوالاً، بحلوها ومرها، ولم يجد منها سوى كل خير وصلاح، وأنجبت له عدداً من الأبناء والبنات، ثم انتقلت إلى رحمة الله.
وقال القاصر: «رغم أن أبنائي وبناتي لم يتركوني بمفردي بعد وفاة والدتهم، ولازموني طوال الوقت، إلا أنهم أصروا على تزويجي، وتكفلوا بجميع نفقات الزواج»، مشيرا إلى أنه لم يستغرب من أبنائه هذه البادرة الجميلة، بعد أن تكفلوا بجميع مصاريف زواجه والتحضير له.
وكان العريس القاصر احتفل مع أبنائه وأحفاده في إحدى قاعات الأفراح في صبيا، بحضور الأهل والأصدقاء والأعيان والمسؤولين الذين أثنوا على الأبناء وحرصهم على بث السعادة إلى والدهم الذي لم يقصر معهم طيلة هذه السنين.
وروى العريس إبراهيم مكي القاصر لـ«عكاظ» تفاصيل الاحتفال بالزواج، مشيرا إلى أنه تزوج في مقتبل العمر بامرأة فاضلة عاش معها سنين طوالاً، بحلوها ومرها، ولم يجد منها سوى كل خير وصلاح، وأنجبت له عدداً من الأبناء والبنات، ثم انتقلت إلى رحمة الله.
وقال القاصر: «رغم أن أبنائي وبناتي لم يتركوني بمفردي بعد وفاة والدتهم، ولازموني طوال الوقت، إلا أنهم أصروا على تزويجي، وتكفلوا بجميع نفقات الزواج»، مشيرا إلى أنه لم يستغرب من أبنائه هذه البادرة الجميلة، بعد أن تكفلوا بجميع مصاريف زواجه والتحضير له.
وكان العريس القاصر احتفل مع أبنائه وأحفاده في إحدى قاعات الأفراح في صبيا، بحضور الأهل والأصدقاء والأعيان والمسؤولين الذين أثنوا على الأبناء وحرصهم على بث السعادة إلى والدهم الذي لم يقصر معهم طيلة هذه السنين.